kooool
20-09-2010, 08:33 PM
بسم الله الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد وصلى الله وبارك على اشرف من ولد صلوات ربي وسلامه عليه وعلى اصحابه الاطهار الميامين اما بعد :
اليوم تخرجت من جامعة كورنيل للطب وكان مشروع تخرجي تشريج جثة قطر فظهرت نتائج ماكنت متوقعة نهاااائيا ..
ادورعلى الديمقراطية ..
تبنت الدولة هذا الشعار الملزم من غير الاستفاادة من مضمونه الحقيقي وذلك يظهر كما هو اتي : جعلت الحوار بين طرفين او مسؤول ومواطن احد ابرز الاشكال المعبرة عن الديمقراطية وذلك من خلال تمييز البرامج الحوارية وتفضيل بعضها على بعض كوطني الحبيب الذي يعتبر فقط متنفس لاعلاج وفي المقابل يتمتع برنامج "لكم القرار" بقوة جااذبه تسحب المسؤول اين كااان الى كرسي الاعتراااف , ولكن للاسف تحت شعارات كثير حدد البرنامج فئة الشباب كمحوار للوزير او المسؤول الرفيع ونحن نعلم ان الشباب يعكس واقع الشارع او ماتقوله الجرايد بالدرجة الاولى , حيث يأتي الوزير ليجيب على كلام جرااايد يقرأه كل يوم وفي ذهنه الاجابة مسبقا , ويستبعد اصحاب الشأن المطلعين على حقيقة الامور والذي يمكن ان يضع الوزير في موقف لايحسد عليه . .
كما هو مكتوب في موقع البرنامج ان من اهداف البرناج ايصال صوت الشباب للمسؤولين واشراكهم في قضايا الشأن العام بالحوار معهم , اي شباب يقصدون ؟؟؟؟ بينما الوزير طيب الذكر لايستقبل في مكتبه الا من يشاء يسمع رأيه من موظفينه الشباب وهم الاقرب للمشاكل التي تحدث في وزا رته ..لماذا ؟؟؟؟ لان القوة الملزمة له في حضوره للقاء والايجابه على الاسئلة لاتكون معه في مكتبه او بالاحرى لاتصله منها اي تأثيرات بهذا الشأن مما يعكس واااقع اليم يعرفه سعادة الوزير ويتفق معه وبالتالي "اذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة اهله الرقص" .
الحل : انشاء مكتب له سلطة حقيقة بأسم "متابعة الحوار " يخرج من برنامج لكم القرار , يعمل على توضيح الاسئلة التي لم يجب عليها او التي تحتاج لمتابعة لتبين في الحلقة التالية ويجعل للحوار مصداقية وليس مجرد حاورني وحاورك .
المشكلة هي هي أين ماذهبت ..
الغريب عندنا في قطر ان المشكلة وين مارحت تكون مستنسخة وبنفس المواصفات ..يعني لو تروح اي وزارة او مؤسسة تلاقي نفس المشاكل ونفس العقليات ونفس البيئة المحبطة ونفس ونفس ..لدرجة لانجد حتى مؤسسة واحدة او وزارة لها سجل ناااصع او متفردة بشي معين او يشار لها بالبنان في حل مشاكل وتطوير اجراءات ..نهااااائيا .. كأن جهاتنا الحكومية مربوطة بسلسلة واااحدة او كأنهم في قااارب واحد يينجحون جميعا او يفشلون جميعا ..بينما في الدول الثانية نجد مؤسسات تقدم نموذج رااقي تشجع المؤسسات الاخرى على التمثل بها .
الحل : العمل بنظام المجموعات المستقلة واعادة تأهيل وتدريب القيادات وتركهم يعملون في خط واااضح وبإتجاه وااضح ولمدة واااضحة وعلى مسااافة بعد واااضحة مستقلة من القرار المطلق ووضع برنامج محاسبة دقيق لهم .
والباقي في الطريق
اليوم تخرجت من جامعة كورنيل للطب وكان مشروع تخرجي تشريج جثة قطر فظهرت نتائج ماكنت متوقعة نهاااائيا ..
ادورعلى الديمقراطية ..
تبنت الدولة هذا الشعار الملزم من غير الاستفاادة من مضمونه الحقيقي وذلك يظهر كما هو اتي : جعلت الحوار بين طرفين او مسؤول ومواطن احد ابرز الاشكال المعبرة عن الديمقراطية وذلك من خلال تمييز البرامج الحوارية وتفضيل بعضها على بعض كوطني الحبيب الذي يعتبر فقط متنفس لاعلاج وفي المقابل يتمتع برنامج "لكم القرار" بقوة جااذبه تسحب المسؤول اين كااان الى كرسي الاعتراااف , ولكن للاسف تحت شعارات كثير حدد البرنامج فئة الشباب كمحوار للوزير او المسؤول الرفيع ونحن نعلم ان الشباب يعكس واقع الشارع او ماتقوله الجرايد بالدرجة الاولى , حيث يأتي الوزير ليجيب على كلام جرااايد يقرأه كل يوم وفي ذهنه الاجابة مسبقا , ويستبعد اصحاب الشأن المطلعين على حقيقة الامور والذي يمكن ان يضع الوزير في موقف لايحسد عليه . .
كما هو مكتوب في موقع البرنامج ان من اهداف البرناج ايصال صوت الشباب للمسؤولين واشراكهم في قضايا الشأن العام بالحوار معهم , اي شباب يقصدون ؟؟؟؟ بينما الوزير طيب الذكر لايستقبل في مكتبه الا من يشاء يسمع رأيه من موظفينه الشباب وهم الاقرب للمشاكل التي تحدث في وزا رته ..لماذا ؟؟؟؟ لان القوة الملزمة له في حضوره للقاء والايجابه على الاسئلة لاتكون معه في مكتبه او بالاحرى لاتصله منها اي تأثيرات بهذا الشأن مما يعكس واااقع اليم يعرفه سعادة الوزير ويتفق معه وبالتالي "اذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة اهله الرقص" .
الحل : انشاء مكتب له سلطة حقيقة بأسم "متابعة الحوار " يخرج من برنامج لكم القرار , يعمل على توضيح الاسئلة التي لم يجب عليها او التي تحتاج لمتابعة لتبين في الحلقة التالية ويجعل للحوار مصداقية وليس مجرد حاورني وحاورك .
المشكلة هي هي أين ماذهبت ..
الغريب عندنا في قطر ان المشكلة وين مارحت تكون مستنسخة وبنفس المواصفات ..يعني لو تروح اي وزارة او مؤسسة تلاقي نفس المشاكل ونفس العقليات ونفس البيئة المحبطة ونفس ونفس ..لدرجة لانجد حتى مؤسسة واحدة او وزارة لها سجل ناااصع او متفردة بشي معين او يشار لها بالبنان في حل مشاكل وتطوير اجراءات ..نهااااائيا .. كأن جهاتنا الحكومية مربوطة بسلسلة واااحدة او كأنهم في قااارب واحد يينجحون جميعا او يفشلون جميعا ..بينما في الدول الثانية نجد مؤسسات تقدم نموذج رااقي تشجع المؤسسات الاخرى على التمثل بها .
الحل : العمل بنظام المجموعات المستقلة واعادة تأهيل وتدريب القيادات وتركهم يعملون في خط واااضح وبإتجاه وااضح ولمدة واااضحة وعلى مسااافة بعد واااضحة مستقلة من القرار المطلق ووضع برنامج محاسبة دقيق لهم .
والباقي في الطريق