STAR
28-03-2011, 09:22 AM
"] ::: بينهم 15 أسرة قطرية في الغرافة.. 100 عائلة مهددة بالطرد تطالب بتأجيل الإخلاء لنهاية العام الدراسي :::[/color]
طالب أكثر من 100 عائلة من بينهم 15 عائلة قطرية مهددة بالطرد بالتأجيل وقطع الكهرباء عليهم إلى ما بعد العام الدراسي، حيث فوجئوا بموظفي الكهرباء حضروا لقطع التيار عنهم من دون إخطارهم بأن المجمع عليه استملاك وعند مراجعة المالك أفاد بأنه لم يتم الاستملاك بعد، بينما تصر إدارة التخطيط العمراني بوزارة البلدية على أن المجمع قد تم استملاكه بالكامل وهو يحتوي على 22 محلا ومطعما و60 شقة و30 فيلا تم تأجيرها في أقل من سنة فأغلبية السكان قد سكنوا في هذا المجمع منذ 9 أشهر وتحملوا مصاريف النقل ولكنهم الآن عليهم الانتقال إلى سكن آخر دون إخطارهم مسبقا من قبل الجهات المختصة، حيث فوجئوا بموظفي الكهرباء وقد حضروا لقطع التيار الكهربائي عنهم، بينما كان المالك يؤكد لهم أن الاستملاك لم يكتمل وهناك استثناء ومدة إضافية أخرى.
ويؤكد السكان ضرورة أن يتم إخطارهم من الجهات المختصة عن موضوع الاستملاك والخروج من السكن حتى لا يعانوا من هذه المشكلة فكان من المفترض كما يقولون أن تكون هناك مراسلات رسمية، سواء من قبل الكهرماء أو إدارة التخطيط العمراني بوزارة البلدية عن موضوع إخلاء المجمع، فكثيرون قد دفعوا الإيجار مقدما وهم الآن في حيرة من أمرهم ولا يعرفون أين يذهبون وقد فوجئوا بأمر الإخلاء الفوري وهم لم يتمكنوا من تدبير أمورهم حتى الآن.
وطالب السكان بضرورة تأجيل الاستملاك إلى حين الانتهاء من العام الدراسي فمن الصعب الآن أن يتم الانتقال من السكن وبشكل مفاجئ والبحث عن سكن جديد وقد يكون بعيدا عن مدرسة أبنائهم وبالتالي لا يتمكنون من نقلهم إلى مدارس أخرى لأنهم في منتصف العام الدراسي ومن الصعب إيجاد حل لهذه المشكلة إلا من خلال تأجيل الإخلاء إلى نهاية العام الدراسي حتى يتمكن السكان من البحث عن سكن مناسب في فترة كافية،
وكذلك البحث عن مدارس مناسبة لأبنائهم الطلاب تكون قريبة من سكنهم الجديد فهم الآن يعيشون في حالة ربكة ولا يعرفون كيف يتصرفون لأن قرار الإخلاء جاءهم بشكل مفاجئ، ودون سابق إنذار، حيث لم يتم إخطارهم مسبقا بذلك، ولذا يطالبون بتأجيل الإخلاء إلى حين تدبير أمورهم.
جريدة الشرق
طالب أكثر من 100 عائلة من بينهم 15 عائلة قطرية مهددة بالطرد بالتأجيل وقطع الكهرباء عليهم إلى ما بعد العام الدراسي، حيث فوجئوا بموظفي الكهرباء حضروا لقطع التيار عنهم من دون إخطارهم بأن المجمع عليه استملاك وعند مراجعة المالك أفاد بأنه لم يتم الاستملاك بعد، بينما تصر إدارة التخطيط العمراني بوزارة البلدية على أن المجمع قد تم استملاكه بالكامل وهو يحتوي على 22 محلا ومطعما و60 شقة و30 فيلا تم تأجيرها في أقل من سنة فأغلبية السكان قد سكنوا في هذا المجمع منذ 9 أشهر وتحملوا مصاريف النقل ولكنهم الآن عليهم الانتقال إلى سكن آخر دون إخطارهم مسبقا من قبل الجهات المختصة، حيث فوجئوا بموظفي الكهرباء وقد حضروا لقطع التيار الكهربائي عنهم، بينما كان المالك يؤكد لهم أن الاستملاك لم يكتمل وهناك استثناء ومدة إضافية أخرى.
ويؤكد السكان ضرورة أن يتم إخطارهم من الجهات المختصة عن موضوع الاستملاك والخروج من السكن حتى لا يعانوا من هذه المشكلة فكان من المفترض كما يقولون أن تكون هناك مراسلات رسمية، سواء من قبل الكهرماء أو إدارة التخطيط العمراني بوزارة البلدية عن موضوع إخلاء المجمع، فكثيرون قد دفعوا الإيجار مقدما وهم الآن في حيرة من أمرهم ولا يعرفون أين يذهبون وقد فوجئوا بأمر الإخلاء الفوري وهم لم يتمكنوا من تدبير أمورهم حتى الآن.
وطالب السكان بضرورة تأجيل الاستملاك إلى حين الانتهاء من العام الدراسي فمن الصعب الآن أن يتم الانتقال من السكن وبشكل مفاجئ والبحث عن سكن جديد وقد يكون بعيدا عن مدرسة أبنائهم وبالتالي لا يتمكنون من نقلهم إلى مدارس أخرى لأنهم في منتصف العام الدراسي ومن الصعب إيجاد حل لهذه المشكلة إلا من خلال تأجيل الإخلاء إلى نهاية العام الدراسي حتى يتمكن السكان من البحث عن سكن مناسب في فترة كافية،
وكذلك البحث عن مدارس مناسبة لأبنائهم الطلاب تكون قريبة من سكنهم الجديد فهم الآن يعيشون في حالة ربكة ولا يعرفون كيف يتصرفون لأن قرار الإخلاء جاءهم بشكل مفاجئ، ودون سابق إنذار، حيث لم يتم إخطارهم مسبقا بذلك، ولذا يطالبون بتأجيل الإخلاء إلى حين تدبير أمورهم.
جريدة الشرق