المركز المالي الكويتي يفتتح مركزا تمثيليا في مركز قطر المالي

[alwadi105]

الهاجري: علامة مهمة في مسيرة توسعنا الإقليمي
المركز المالي يحصل على ترخيص لافتتاح فرع في مركز قطر المالي

مناف الهاجري


08/05/2006 حصل المركز المالي الكويتي 'المركز'، احدى المؤسسات المالية الرائدة في منطقة الشرق الاوسط في مجالي الاستثمارات المصرفية و ادارة الاصول، على ترخيص لافتتاح مكتب تمثيلي في مركز قطر المالي في الدوحة بدولة قطر.
تم توقيع هذا الترخيص، الذي جاء متوافقا مع الذكرى السنوية الاولى لانشاء مركز قطر المالي، من قبل كل من فيليب ثورب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في مركز قطر المالي، والسيد مناف الهاجري مدير عام المركز المالي الكويتي.
وبهذه المناسبة، صرح مناف الهاجري قائلا 'ان هذا الترخيص هو علامه مهمة في توسعنا اقليميا وخصوصا في بناء علاقات وطيدة مع عملائنا، وقد اثبت سجلنا نجاحه المتواصل في مجالي ادارة الاصول وتمويل الشركات على مدى السنوات، وهذا الافتتاح في قطر اليوم هو من اولويات خطة عملنا'.
واليوم بامكان 'المركز' ان يلعب دورا حيويا مهما في قطاع الخدمات المالية القطري، عبر خدماته الاستشارية الواسعة والمتنوعة في مجالي ادارة الاصول و الاستثمارات، بما في ذلك مجالا العقار والطاقة، ويعرف اليوم ايضا بدوره المهم في ابتكار حلول تقليدية واسلامية ترضي الاحتياجات الاستثمارية والمالية للمؤسسات.
واضاف الهاجري: 'ان جميع صناديق ومحافظ 'المركز' تدار بواسطة فريق محترف من الخبراء ذوي الكفاءة والمهارة العالية ممن يقومون بمراقبة وتحليل مستجدات توجهات السوق وتطوراته عن كثب. فهدفنا الاول هو تزويد عملائنا بحلول مبتكرة تضمن اعلى العوائد لاستثماراتهم'.
وعلى اثر الخلفية الاقتصادية المنتعشة التي شهدتها المنطقة الى جانب دعم الحكومة البعيد المدى، حافظ مركز قطر المالي على توازنه لاجتذاب مؤسسات وشركات الخدمات المالية العالية الكفاءة والاداء، للمساهمة في الثروة القطرية وثروات المنطقة، والاستفادة من فرص الثروات التي توفرها دولة قطر.
الاسرع نموا
ولفت الهاجري الى ان دولة قطر هي احدى الدول ذات الاقتصاديات السريعة النمو في العالم التي تعد سوقا متطورا ومتناميا يوفر خدمات استثمارية ومالية عديدة، وتبشر بوجود فرص كبيرة تمكن الافراد والشركات من استغلالها. واليوم تشكل الفرص المميزه في سوق رأس المال القطري الدافع للمستثمرين للمشاركة في الحركه الاقتصادية في قطر خلال السنوات المقبلة. وبالنظر للمقاييس الموضوعة من قبل الحكومة لزيادة انفاقها في القطاعات الاقتصادية الرئيسية في البلاد، مثل البنية التحتية، والنفط والغاز، والصناعات البتروكيماوية، فان تواجدها يوفر فرصا كافية للقطاع الخاص للمشاركة في نمو الاقتصاد الوطني خلال السنوات القليلة المقبلة. وستكون بعض الشركات الواعدة والنشطة تجاريا في سوق الدوحة للاوراق المالية قادرة على التوسع من خلال بناء علاقات وثيقه مع اسواق رأس المال، كما وان وتيرة النمو لسوق الدوحة للأوراق المالية سيكون هو المحرك والدافع الرئيسي لتوفير الملاءة والسيولة للعوائد الاستثماريه خلال السنوات المقبلة.
حتى الآن هناك تسع شركات من بينها المركز المالي الكويتي قد تم ترخيصها عبر مركز قطر المالي ويعد 'المركز' الشركة الكويتية الاولى التي يتم ترخيصها. واضاف السيد الهاجري: 'نحن سعداء لتمكننا من الاستفادة من المقاييس العالمية للانظمة والبنية المالية والقانونية العالية للمركز المالي القطري'. وقال: 'ان الهيئات التنظيمية القطرية وادارة مركز قطر المالي كانت جميعها داعمة وايجابية خلال الاشهر الماضية، مما ساعدنا على تلبية متطلبات مركز قطر المالي باسلوب مرضي وقياسي'.
بيرس
من جانبه صرح السيد ستيوارت بيرس الرئيس التنفيذي ومدير المديرين العامين لمركز قطر المالي قائلا 'يسعدنا ان نرحب بانضمام المركز المالي الكويتي الى مركز قطر المالي، حيث نشهد حركة تزايد متسارعة لطلبات الحصول على التراخيص، في حين تمكنت الشركات مثل 'المركز' من سرعة مشاهدة الفرص المتاحة لها في دولة قطر، ودور مركز قطر المالي في مساعدتها على انتهازها. لقد تأسس مركز قطر المالي قبل سنة كجزء مكمل للخطة الاستراتيجية الاستثمارية القطرية، ومع بيئتنا التنظيمية العالمية المقاييس ودورنا في الاقتصاد المحلي، نحن في موقع فريد للقيام بارشاد ومساعدة الشركات المرخصة على تنمية اعمالها في قطر وغيرها من دول المنطقة'.
ان اهمية هذا الافتتاح في قطر سيمكن "المركز" من الاقتراب من عملائه اكثر، لتزويدهم بمنتجات وخدمات استثمارية تتوافق مع متطلباتهم. كما ان 'المركز' ذائع الصيت في منطقة الخليج العربي حيث يعرف كمؤسسة ترتكز على عملائها وتقف الى جانبهم وتساندهم اينما كانوا.
وقد تأسس المركز المالي الكويتي عام 1974 ويعد اليوم احدى المؤسسات المالية الرائدة في ادارة الاصول والاستثمارات المالية في منطقة الخليج العربي، بمعدل اصول تحت الادارة تقدر بنحو 4.7 مليارات دولار اميركي في نهاية ديسمبر 2005 وقد ادرج 'المركز' في سوق الكويت للاوراق المالية عام 1997، وحصل على تقييم عام بي بي بي بلاس Bbb+ من قبل كابيتال انتليجنس عام 2005.


منقول عن جريدة القبس الكويتية.......

[Love143]

المركز المالي الكويتي يفتتح مركزا تمثيليا في مركز قطر المالي

حصل المركز المالي الكويتي «المركز»، احدى المؤسسات المالية الرائدة في منطقة الشرق الاوسط في مجالي الاستثمارات المصرفية و ادارة الاصول، على ترخيص لافتتاح مكتب تمثيلي في مركز قطر المالي في الدوحة بدولة قطر.

تم توقيع هذا الترخيص، الذي جاء متوافقا مع الذكرى السنوية الاولى لانشاء مركز قطر المالي، من قبل كل من فيليب ثورب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في مركز قطر المالي، والسيد مناف الهاجري مدير عام المركز المالي الكويتي.

وبهذه المناسبة، صرح مناف الهاجري قائلا «ان هذا الترخيص هو علامه مهمة في توسعنا اقليميا وخصوصا في بناء علاقات وطيدة مع عملائنا، وقد اثبت سجلنا نجاحه المتواصل في مجالي ادارة الاصول وتمويل الشركات على مدى السنوات، وهذا الافتتاح في قطر اليوم هو من اولويات خطة عملنا».

واليوم بامكان «المركز» ان يلعب دورا حيويا مهما في قطاع الخدمات المالية القطري، عبر خدماته الاستشارية الواسعة والمتنوعة في مجالي ادارة الاصول و الاستثمارات، بما في ذلك مجالي العقار والطاقة، ويعرف اليوم ايضا بدوره المهم في ابتكار حلول تقليدية واسلامية ترضي الاحتياجات الاستثمارية والمالية للمؤسسات.

واضاف الهاجري: ان جميع صناديق ومحافظ «المركز» تدار بواسطة فريق محترف من الخبراء ذوي الكفاءة والمهارة العالية ممن يقومون بمراقبة وتحليل مستجدات توجهات السوق وتطوراته عن كثب.فهدفنا الاول هو تزويد عملائنا بحلول مبتكرة تضمن اعلى العوائد لاستثماراتهم.

وعلى اثر الخلفية الاقتصادية المنتعشة التي شهدتها المنطقة الى جانب دعم الحكومة بعيد المدى، حافظ مركز قطر المالي على توازنه لاجتذاب مؤسسات وشركات الخدمات المالية العالية الكفاءة والاداء، للمساهمة في الثروة القطرية وثروات المنطقة، والاستفادة من فرص الثروات التي توفرها دولة قطر.

ولفت الهاجري الى ان دولة قطر هي احدى الدول ذات الاقتصاديات السريعة النمو في العالم التي تعد سوقا متطورا ومتناميا يوفر خدمات استثمارية ومالية عديدة، وتبشر بوجود فرص كبيرة تمكن الافراد والشركات من استغلالها.واليوم تشكل الفرص المميزه في سوق رأس المال القطري الدافع للمستثمرين للمشاركة في الحركه الاقتصادية في قطر خلال السنوات المقبلة.وبالنظر للمقاييس الموضوعة من قبل الحكومة لزيادة انفاقها في القطاعات الاقتصادية الرئيسية في البلاد، مثل البنية التحتية، والنفط والغاز، والصناعات البتروكيماوية، فان وجودها يوفر فرصا كافية للقطاع الخاص للمشاركة في نمو الاقتصاد الوطني خلال السنوات القليلة المقبلة.وستكون بعض الشركات الواعدة والنشطة تجاريا في سوق الدوحة للاوراق المالية قادرة على التوسع من خلال بناء علاقات وثيقه مع اسواق رأس المال، كما وان وتيرة النمو لسوق الدوحة للأوراق المالية سيكون هو المحرك والدافع الرئيسي لتوفير الملاءة والسيولة للعوائد الاستثماريه خلال السنوات المقبلة.

حتى الآن هناك تسع شركات من بينها المركز المالي الكويتي قد تم ترخيصها عبر مركز قطر المالي ويعد «المركز» الشركة الكويتية الاولى التي يتم ترخيصها.واضاف السيد الهاجري: «نحن سعداء لتمكننا من الاستفادة من المقاييس العالمية للانظمة والبنية المالية والقانونية العالية للمركز المالي القطري».وقال: «ان الهيئات التنظيمية القطرية وادارة مركز قطر المالي كانت جميعها داعمة وايجابية خلال الاشهر الماضية، مما ساعدنا على تلبية متطلبات مركز قطر المالي باسلوب مرض وقياسي».

من جانبه صرح السيد ستيوارت بيرس الرئيس التنفيذي ومدير المديرين العامين لمركز قطر المالي قائلا «يسعدنا ان نرحب بانضمام المركز المالي الكويتي الى مركز قطر المالي، حيث نشهد حركة تزايد متسارعة لطلبات الحصول على التراخيص، في حين تمكنت الشركات مثل «المركز» من سرعة مشاهدة الفرص المتاحة لها في دولة قطر، ودور مركز قطر المالي في مساعدتها على انتهازها.لقد تأسس مركز قطر المالي قبل سنة كجزء مكمل للخطة الاستراتيجية الاستثمارية القطرية، ومع بيئتنا التنظيمية العالمية المقاييس ودورنا في الاقتصاد المحلي، نحن في موقع فريد للقيام بارشاد ومساعدة الشركات المرخصة على تنمية اعمالها في قطر وغيرها من دول المنطقة».

ان اهمية هذا الافتتاح في قطر سيمكن «المركز» من الاقتراب من عملائه اكثر، لتزويدهم بمنتجات وخدمات استثمارية تتوافق مع متطلباتهم.كما ان «المركز» ذائع الصيت في منطقة الخليج العربي حيث يعرف كمؤسسة ترتكز على عملائها وتقف الى جانبهم وتساندهم اينما كانوا.

وقد تأسس المركز المالي الكويتي عام 1974 ويعد اليوم احدى المؤسسات المالية الرائدة في ادارة الاصول والاستثمارات المالية في منطقة الخليج العربي، بمعدل اصول تحت الادارة تقدر بنحو 7‚4 مليار دولار اميركي في نهاية ديسمبر 2005 وقد ادرج «المركز» في سوق الكويت للاوراق المالية عام 1997، وحصل على تقييم عام بي بي بي بلاس + من قبل كابيتال انتليجنس عام 2005.

على صعيد آخر ذكرت شركة الهدف للاستشارات الكويتية في تقريرها لشهر ابريل 2006 ان صناديق الاسهم المحلية سجلت اداء ايجابيا في ابريل وعليه تمكنت من تقليص خسائرها منذ بداية العام وذلك تبعا لأداء مؤشر السوق.

وارتفع مؤشر السوق الوزني 30‚4% في شهر ابريل 2006 وبناء عليه ارتفعت جميع صناديق الاسهم الكويتية بنسب مختلفة، حيث سجلت ارتفاعا في الشهر تراوح بين 3% و19%.

ومنذ بداية العام، بلغت خسارة المؤشر الوزني 5‚6% وسجلت صناديق الاسهم الكويتية خسائر متفاوتة تراوحت بين 1% و17%، وعليه كانت خسارة 60% من صناديق الاسهم اعلى من خسارة مؤشر السوق الوزني في الاشهر الاربعة الاولى من عام 2006، كما هو موضح في الجدول ادناه.

واظهرت صناديق الدخل الثابت المحلية اداء متفاوتا فيما بينها، حيث تراوح العائد السنوي لصناديق السوق النقدي بين 15‚5% و90‚6%، وتراوح العائد السنوي لصناديق السندات بين 90‚4% و90‚6% .

[Love143]

http://members.lycos.co.uk/dhnal3od/closed.gif