عنزي قطر
02-02-2013, 09:19 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولاً الله يشفيهم يارب العالمين واشكرهم على النصايح وعلى ظهورهم بوسائل الاعلام وتقديم النصيحه لشباب الله يوفقهم يارب وان شاءالله توصل النصيحه
عبدالرحمن قاسم:
http://www.raya.com/file/get/5847b675-b1d0-4c0f-ac40-8d3ab9c1f00e
سباق السيارات أصابني بالشلل
عبد الرحمن قاسم أحد ضحايا حوادث الطرق يؤكد أن السرعة الزائدة كانت السبب وراء تعرّضه لحادث مأساوي أصابه بشلل نصفي.وأضاف: عندما تعرّضت لحادثة كنت وقتها في نزهة برفقة أحد أصدقائي وأخواتي، وبعد انتهائنا من زيارة بعض المجمّعات التجارية، اقترح عليّ صديقي الذهاب إلى مكان كان يجرى فيه سباق سيارات بين الشباب آنذاك، وكان السبب وراء ذهابي إلى هذا المكان هو مشاهدة الشباب المتسابقين فقط، وعند محاولتي أخذ الدوران للدخول في الشارع، وجدت شاباً آخر يحاول لف الدوران وطلب مني أن نتسابق، وعندما سألت أخي قال لي: "خلينا نجرب"، فقمت بقيادة السيارة على سرعة 180 إلى 190، وفجأة اعترضت طريقي سيارة أخرى، وفي نفس الوقت فوجئت بأحد السائقين يخرج سيارته من الموقف، ومع السرعة الزائدة انحرفت السيارة يمين ويسار، واصطدمت بالرصيف وانقلبت، وتم إسعافي للمستشفى لأسترد وعيي بعد ذلك على مأساة لم أكن أتوقعها وأصبت بشلل نصفي.
وأشار إلى حصوله على دورات تأهيلية لدمجه في المجتمع بمستشفى الرميله، واستطاع بإيمانه وعزيمته، مواصلة حياته.
وحذر الشباب من السرعة الزائدة، لأنها السبب الأساسي في وقوع حوادث الطرق، أو الانشغال بالجوال أثناء القيادة، وناشد الجميع بالالتزام بالسرعات المحدّدة، وطالب الجميع بمحاسبة نفسه قبل غيره، مؤكدًا أن الأمان الحقيقي يكمن في احترام الكل لقوانين السير، وحق الآخرين، مشيرًا إلى أن الشخص قد يكون ملتزماً بالسرعة، ولكن الغير هو من يتسبّب في إصابته، وأن هناك الكثير من المعاقين الذين أوذوا بسبب أخطاء الآخرين.
وأوضح أنه هو من قام بالبحث عن جهاز يساعده على قيادة سيارته، وقام بتركيبة، وأن المعاق الذي تكون يده سليمة يكون قادراً على التحكم في السيارة أثناء القيادة، بخلاف من هم يعانون من ضعف في العضلات، أو لديهم ضمور خفيف في العضلات، أو شد في الأعصاب، وأن هناك بعض الإعاقات التي تمنع أصحابها من القيادة كأن يصاب الفرد بإعاقة في المخ.
وطالب بدعم الجهات المعنية والمؤسسات الاجتماعية بتوفير الأجهزة المساعدة التي يتم تركيبها في سيارات ذوي الإعاقة للتخفيف من معاناتهم المادية ودعمهم لمواصلة الحياة.
بعد نجاته في حادث انقلاب سيارة.. ناصر السويفي:
http://www.raya.com/file/get/a239797d-1f99-4cbb-b476-96099ae7ff88
حياتي كانت شريط سينما في لحظات الموت
ناصر السويفي أحد ضحايا حوادث الطرق يقول: واجهت الموت وانقذتني عناية الله، فخلال سفري على الطريق الدولي لإحدى الدول المجاورة، اعترض طريقي فجأة أحد الجمال، ولم استطع تفاديه فاصطدمت به وانقلبت سيارتي عدة مرات، ولم أدر بشيء بعد ذلك حيث فقدت الوعي تماماً.
ويضيف: لحظات الموت تمر سريعة، ومجرّد تذكرها يعيد الشعور بغلظة ذلك الإحساس القاسي بأن حياتك تسلب منك رغماً عنك، فيما تمر سريعًا مسيرة حياتك مثل شريط السينما .. وحينما استرديت الوعي كنت قد خضعت لعدة عمليات جراحية لإنقاذ حياتي، فيما تسببت إصابتي بالعمود الفقري في إصابتي بشلل نصفي.
ويقول: كنت في ذلك الوقت طالبًا بالجامعة، وقرّرت حينها ألا يمنعني شيء عن مواصلة دراستي، فقد كنت أؤمن بأن إصابتي هي اختبار لعزيمتي، وأن إنقاذ حياتي نعمة يجب أن أشكر الله عليها وأن أنعم بها، فواصلت دراستي بنجاح والتحقت بالعمل الذي أرغب به.
وأضاف: لم أشعر بالندم من جراء الحادث، كوني كنت ملتزماً بقواعد المرور وأن السبب في الحادث كان قضاء وقدر، وأنصح الشباب بالحذر والحيطة من مفاجآت الطريق، وعدم التجاوز من اليمين، أوالانشغال بالجوال، حتى لا ينتهي بهم الحال إما بالموت أو الإصابة بعاهة مستديمة، مشيرًا إلى أن معظم حوادث الطريق تقع بسبب أخطاء الآخرين.
ودعا لتوفير سيارات مجهزة لذوي الإعاقة تدعمها الدولة، لأن تكاليف تجهيز تلك السيارات باهظة جدًا، لافتاً إلى أنه تكلم كثيرًا لتوفير سيارة مجهزة حيث اشترى جهازًا قام بتركيبة في سيارته، ليمكنه من التحكم في الوقود والسرعة بالأيدي بدلاً من الأقدام.
وطالب بضرورة وجود مدارس لتعليم ذوي الإعاقة القيادة، وتوفير سيارات مجهّزة، بدلاً من تحمّل كل معاق مشاق البحث عن الجهاز الذي يناسب إعاقته بنفسه، ليقوم بتركيبه في سيارته، مبيناً أن قيام ذوي الإعاقة بقيادة سيارتهم يعطيهم الثقة بأنفسهم .
بعد إصابته بشلل رباعي .. عبد الله المالكي:
مطلوب دعم وتجهيز سيارات ذوي الإعاقة
http://www.raya.com/file/get/232c66ea-6324-40ed-a33a-5b09f7d51c8d
السرعة الزائدة غيّرت مسار حياة عبد الله المالكي حينما كان يبلغ من العمر 22 سنة، فبينما كان يقود سيارته بسرعة زائدة في أحد الشوارع ذات المساحة الضيقة بمنطقة الشمال، اختلت عجلة القيادة في يديه ولم يستطع الدوران أمام أحد المنحنيات، وحدثت الواقعة، وأصيب بسببها بكسر في فقرات الرقبة، سبّب له شللاً رباعيًا.
ونصح الشباب بعدم الرعونة في قيادة السيارات، والسرعة الزائدة، لأن الحادث يقع في ثوان معدودة، ومن ثم يفقد الشاب حياته، أو يصاب بإعاقة دائمة، مبينًا أن شباب اليوم يسيرون على سرعات كبيرة، ويعتقدون أن بإمكانهم التحكم في السيارة عند حدوث أي مشكلة طارئة، وهذا اعتقاد خاطئ، فأي سائق لا يستطيع التحكم بالسيارة إذا قاد على أكثر 120، وطالب بتشديد العقوبة على مستخدمي الجوال أثناء القيادة، واحتجاز سيارة من يقوم بذلك، مشيرًا إلى أن التحدّث في الجوال والسرعة الزائدة من أكثر الأسباب وراء حدوث حوادث الطرق.
وأوضح أنه قام بتأهيل نفسه للدمج في المجتمع، وأنه وجد صعوبة كبيرة في ذلك في البداية، واستطاع إكمال دراسته الجامعية، والحصول على فرصة عمل لكن بالواسطة، مبيناً أنه كانت هناك صعوبة في حصوله على فرصة عمل، وكانت إصابته وراء رفض البعض عمله، على الرغم من أنه كان هناك قانون يُلزم جهات العمل بتوظيف ذوي الإعاقة بنسبة 2% من قوة العمل فيها، ولكنه بيّن أن الوضع الآن تغير كثيرًا، وانه عُرض عليه هو ورفقاؤه الالتحاق ببعض الفرص.
وبيّن أن إصابته جعلته يعتمد اعتمادًا كليًا على الغير، وأن السيارات غير مجهّزة لذوي الإعاقة، وأن شراء سيارة مجهّزة تكلف الكثير من الأموال والتي تصل إلى 230 ألف ريال، وهو ما يفوق إمكانيات الكثيرين، وناشد المسؤولين بالدولة بمساعدة ذوي الإعاقة وتوفير سيارات تكون مجهّزة وأكثر آماناً لهم .
وأشار إلى أن هناك مشكلة لذوي الإعاقة مع رجال المرور، والتي تكمن في استغلال الآخرين من الأصحاء المواقف المخصصة لهم، دون أن يكون هناك أي دور من رجال المرور، بل وهناك الكثير من أصحاب السيارات التي لا يوجد عليها استيكر لذوي الإعاقة، ولكنها تقف في مواقف المعاقين دون أن يتم مخالفتهم، مطالبًا بتشديد العقوبة على كل من يقوم بهذا الفعل، لإجباره على احترام حق الآخرين وعدم التعدي عليه.
وقال: هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين لديهم أحد المعاقين الكبار في العمر، ويحصلون على استيكر باسم الشخص المعاق، والذي غالبًا ما يكون غير متواجد برفقتهم، ليتمكنوا من الوقوف في الموقف دون أن يسألهم أحد.
من جريدة الرايه
http://www.raya.com/home/print/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/fc95fd45-32f7-49e5-b3dd-bbf94b823136
اولاً الله يشفيهم يارب العالمين واشكرهم على النصايح وعلى ظهورهم بوسائل الاعلام وتقديم النصيحه لشباب الله يوفقهم يارب وان شاءالله توصل النصيحه
عبدالرحمن قاسم:
http://www.raya.com/file/get/5847b675-b1d0-4c0f-ac40-8d3ab9c1f00e
سباق السيارات أصابني بالشلل
عبد الرحمن قاسم أحد ضحايا حوادث الطرق يؤكد أن السرعة الزائدة كانت السبب وراء تعرّضه لحادث مأساوي أصابه بشلل نصفي.وأضاف: عندما تعرّضت لحادثة كنت وقتها في نزهة برفقة أحد أصدقائي وأخواتي، وبعد انتهائنا من زيارة بعض المجمّعات التجارية، اقترح عليّ صديقي الذهاب إلى مكان كان يجرى فيه سباق سيارات بين الشباب آنذاك، وكان السبب وراء ذهابي إلى هذا المكان هو مشاهدة الشباب المتسابقين فقط، وعند محاولتي أخذ الدوران للدخول في الشارع، وجدت شاباً آخر يحاول لف الدوران وطلب مني أن نتسابق، وعندما سألت أخي قال لي: "خلينا نجرب"، فقمت بقيادة السيارة على سرعة 180 إلى 190، وفجأة اعترضت طريقي سيارة أخرى، وفي نفس الوقت فوجئت بأحد السائقين يخرج سيارته من الموقف، ومع السرعة الزائدة انحرفت السيارة يمين ويسار، واصطدمت بالرصيف وانقلبت، وتم إسعافي للمستشفى لأسترد وعيي بعد ذلك على مأساة لم أكن أتوقعها وأصبت بشلل نصفي.
وأشار إلى حصوله على دورات تأهيلية لدمجه في المجتمع بمستشفى الرميله، واستطاع بإيمانه وعزيمته، مواصلة حياته.
وحذر الشباب من السرعة الزائدة، لأنها السبب الأساسي في وقوع حوادث الطرق، أو الانشغال بالجوال أثناء القيادة، وناشد الجميع بالالتزام بالسرعات المحدّدة، وطالب الجميع بمحاسبة نفسه قبل غيره، مؤكدًا أن الأمان الحقيقي يكمن في احترام الكل لقوانين السير، وحق الآخرين، مشيرًا إلى أن الشخص قد يكون ملتزماً بالسرعة، ولكن الغير هو من يتسبّب في إصابته، وأن هناك الكثير من المعاقين الذين أوذوا بسبب أخطاء الآخرين.
وأوضح أنه هو من قام بالبحث عن جهاز يساعده على قيادة سيارته، وقام بتركيبة، وأن المعاق الذي تكون يده سليمة يكون قادراً على التحكم في السيارة أثناء القيادة، بخلاف من هم يعانون من ضعف في العضلات، أو لديهم ضمور خفيف في العضلات، أو شد في الأعصاب، وأن هناك بعض الإعاقات التي تمنع أصحابها من القيادة كأن يصاب الفرد بإعاقة في المخ.
وطالب بدعم الجهات المعنية والمؤسسات الاجتماعية بتوفير الأجهزة المساعدة التي يتم تركيبها في سيارات ذوي الإعاقة للتخفيف من معاناتهم المادية ودعمهم لمواصلة الحياة.
بعد نجاته في حادث انقلاب سيارة.. ناصر السويفي:
http://www.raya.com/file/get/a239797d-1f99-4cbb-b476-96099ae7ff88
حياتي كانت شريط سينما في لحظات الموت
ناصر السويفي أحد ضحايا حوادث الطرق يقول: واجهت الموت وانقذتني عناية الله، فخلال سفري على الطريق الدولي لإحدى الدول المجاورة، اعترض طريقي فجأة أحد الجمال، ولم استطع تفاديه فاصطدمت به وانقلبت سيارتي عدة مرات، ولم أدر بشيء بعد ذلك حيث فقدت الوعي تماماً.
ويضيف: لحظات الموت تمر سريعة، ومجرّد تذكرها يعيد الشعور بغلظة ذلك الإحساس القاسي بأن حياتك تسلب منك رغماً عنك، فيما تمر سريعًا مسيرة حياتك مثل شريط السينما .. وحينما استرديت الوعي كنت قد خضعت لعدة عمليات جراحية لإنقاذ حياتي، فيما تسببت إصابتي بالعمود الفقري في إصابتي بشلل نصفي.
ويقول: كنت في ذلك الوقت طالبًا بالجامعة، وقرّرت حينها ألا يمنعني شيء عن مواصلة دراستي، فقد كنت أؤمن بأن إصابتي هي اختبار لعزيمتي، وأن إنقاذ حياتي نعمة يجب أن أشكر الله عليها وأن أنعم بها، فواصلت دراستي بنجاح والتحقت بالعمل الذي أرغب به.
وأضاف: لم أشعر بالندم من جراء الحادث، كوني كنت ملتزماً بقواعد المرور وأن السبب في الحادث كان قضاء وقدر، وأنصح الشباب بالحذر والحيطة من مفاجآت الطريق، وعدم التجاوز من اليمين، أوالانشغال بالجوال، حتى لا ينتهي بهم الحال إما بالموت أو الإصابة بعاهة مستديمة، مشيرًا إلى أن معظم حوادث الطريق تقع بسبب أخطاء الآخرين.
ودعا لتوفير سيارات مجهزة لذوي الإعاقة تدعمها الدولة، لأن تكاليف تجهيز تلك السيارات باهظة جدًا، لافتاً إلى أنه تكلم كثيرًا لتوفير سيارة مجهزة حيث اشترى جهازًا قام بتركيبة في سيارته، ليمكنه من التحكم في الوقود والسرعة بالأيدي بدلاً من الأقدام.
وطالب بضرورة وجود مدارس لتعليم ذوي الإعاقة القيادة، وتوفير سيارات مجهّزة، بدلاً من تحمّل كل معاق مشاق البحث عن الجهاز الذي يناسب إعاقته بنفسه، ليقوم بتركيبه في سيارته، مبيناً أن قيام ذوي الإعاقة بقيادة سيارتهم يعطيهم الثقة بأنفسهم .
بعد إصابته بشلل رباعي .. عبد الله المالكي:
مطلوب دعم وتجهيز سيارات ذوي الإعاقة
http://www.raya.com/file/get/232c66ea-6324-40ed-a33a-5b09f7d51c8d
السرعة الزائدة غيّرت مسار حياة عبد الله المالكي حينما كان يبلغ من العمر 22 سنة، فبينما كان يقود سيارته بسرعة زائدة في أحد الشوارع ذات المساحة الضيقة بمنطقة الشمال، اختلت عجلة القيادة في يديه ولم يستطع الدوران أمام أحد المنحنيات، وحدثت الواقعة، وأصيب بسببها بكسر في فقرات الرقبة، سبّب له شللاً رباعيًا.
ونصح الشباب بعدم الرعونة في قيادة السيارات، والسرعة الزائدة، لأن الحادث يقع في ثوان معدودة، ومن ثم يفقد الشاب حياته، أو يصاب بإعاقة دائمة، مبينًا أن شباب اليوم يسيرون على سرعات كبيرة، ويعتقدون أن بإمكانهم التحكم في السيارة عند حدوث أي مشكلة طارئة، وهذا اعتقاد خاطئ، فأي سائق لا يستطيع التحكم بالسيارة إذا قاد على أكثر 120، وطالب بتشديد العقوبة على مستخدمي الجوال أثناء القيادة، واحتجاز سيارة من يقوم بذلك، مشيرًا إلى أن التحدّث في الجوال والسرعة الزائدة من أكثر الأسباب وراء حدوث حوادث الطرق.
وأوضح أنه قام بتأهيل نفسه للدمج في المجتمع، وأنه وجد صعوبة كبيرة في ذلك في البداية، واستطاع إكمال دراسته الجامعية، والحصول على فرصة عمل لكن بالواسطة، مبيناً أنه كانت هناك صعوبة في حصوله على فرصة عمل، وكانت إصابته وراء رفض البعض عمله، على الرغم من أنه كان هناك قانون يُلزم جهات العمل بتوظيف ذوي الإعاقة بنسبة 2% من قوة العمل فيها، ولكنه بيّن أن الوضع الآن تغير كثيرًا، وانه عُرض عليه هو ورفقاؤه الالتحاق ببعض الفرص.
وبيّن أن إصابته جعلته يعتمد اعتمادًا كليًا على الغير، وأن السيارات غير مجهّزة لذوي الإعاقة، وأن شراء سيارة مجهّزة تكلف الكثير من الأموال والتي تصل إلى 230 ألف ريال، وهو ما يفوق إمكانيات الكثيرين، وناشد المسؤولين بالدولة بمساعدة ذوي الإعاقة وتوفير سيارات تكون مجهّزة وأكثر آماناً لهم .
وأشار إلى أن هناك مشكلة لذوي الإعاقة مع رجال المرور، والتي تكمن في استغلال الآخرين من الأصحاء المواقف المخصصة لهم، دون أن يكون هناك أي دور من رجال المرور، بل وهناك الكثير من أصحاب السيارات التي لا يوجد عليها استيكر لذوي الإعاقة، ولكنها تقف في مواقف المعاقين دون أن يتم مخالفتهم، مطالبًا بتشديد العقوبة على كل من يقوم بهذا الفعل، لإجباره على احترام حق الآخرين وعدم التعدي عليه.
وقال: هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين لديهم أحد المعاقين الكبار في العمر، ويحصلون على استيكر باسم الشخص المعاق، والذي غالبًا ما يكون غير متواجد برفقتهم، ليتمكنوا من الوقوف في الموقف دون أن يسألهم أحد.
من جريدة الرايه
http://www.raya.com/home/print/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/fc95fd45-32f7-49e5-b3dd-bbf94b823136