بريق الحق
03-04-2013, 09:26 PM
بلاك وتر تعني الماء الأسود
هي شركة تقدم خدمات أمنية وعسكرية .. وهي شركة مرتزعة وتعتبر من ابرز الشركات الأمريكية العسكرية .. قامت هذه الشركة على اساس ديني حيث تعتبر نفسها تتمة لـ (فرسان القديس يوحنا الصليبية القديمة ) مؤسس هذه الشركة إريك نرنس وهو ملياردير أمريكي وهو نصراني .. أما رئيس الشركة فهو جاري جاكسون أحد أفراد القوات الخاصه الأمريكية ..
يقول جيريمي سكاهيل
صاحب كتاب بلاكووتر - أخطر منظمة سرية في العالم :
بل ان عددا من مدراء "بلاك ووتر" يتبجحون بعضويتهم في "مسلك مالطا العسكري المستقل", وهو عبارة عن مليشيا مسيحية تشكلت في القرن الحادي عشر الميلادي, قبل الحرب الصليبية الاولى, وكانت رسالتها الدفاع "عن الاراضي التي فتحها الصليبيون من المسلمين"
عرفنا ان الشركه تنطلق من منطلق ديني (صليبي) وأمني (عسكري)
لنسترجع بعض الأحداث المتعلقة بأعمال هذه الشركة .. مع الإجتياح الصليبي لبلاد الرافدين .. وقعت القوات الأمريكية عدة عقود مع شركات عالمية ومن ضمن هذه الشركات بلاك ووتر .. شاركت هذه الشركة بالتنسيق مع القوات الأمريكية بأعمال عسكرية قتالية ضد المسلمين في العراق .. اثناء فتره الاحتلال الامريكي لعبت الشركة أدوار قذره واجرامية حيث كانت تضع سيارات مفخخة في الاسواق المكتظه بالمدنيين لتحصد اكبر عدد منهم ثم يبدأ الاعلام لرمي التهم على بعض الجماعات المقاومة .. وعملت ايضا على حراسة الدبلوماسيين الامريكيين اثناء تحركهم في العراق فكانت لا تتردد في قتل اي عراقي مشتبه به .. وعملت ايضاً على تشكيل الصحوات في ولايات اهل السنه لهدم مشروع الدولة الاسلامية .. إن اغلب العاملين في هذه الشركة هم ضباط وافراد متقاعدين من عدة دول وخصوصا دول امريكا اللاتينية ..
يقول مدير شركة "بلاك ووتر" غاري جاكسون ان "الكوماندوز التشيليين حرفيون رفيعو المستوى وهم مناسبون جدا لمنطقة "بلاك ووتر".
إن أمريكا منحت شركة بلاك ووتر حصانة قضائية عالية تحميها من الملاحقات القضائية .. فجرائم هذه الشركة مرت مرور الكِلاب أعزكم الله دون أي حساب (وحسابهم عند ربي ) .. إذاً أقول وبالله التوفيق ان امريكا هي راعية الإرهاب فهي التي تقتل وتفتك في الدول وترعى مثل هذه الشركات الإرهابية ثم
تدعي انها حامية الشعوب من الإرهاب ..
عندما نرى الأخبار في التلفاز .
خبر عاجل : مقتل 36 مدنياً أفغانياً في قصف جوي من طائرة بدون طيار في ولاية قندهار ..
فلا تتحرك الأمم المتحده لمحاسبة راعية الإرهاب .. والسبب لأن الضحايا -مسلمين-
اخيراً أقول وانا متفائل
أنهم مهما غزو العالم الإسلامي فكرياً وعسكرياً فإن الغلبة لهذا الدين العظيم
يقول الحق تبارك وتعالى (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)(التوبة:32
راجياً ثواب ربي
عبدالله بن أحمد
2013/4/1
1434/5/20
هي شركة تقدم خدمات أمنية وعسكرية .. وهي شركة مرتزعة وتعتبر من ابرز الشركات الأمريكية العسكرية .. قامت هذه الشركة على اساس ديني حيث تعتبر نفسها تتمة لـ (فرسان القديس يوحنا الصليبية القديمة ) مؤسس هذه الشركة إريك نرنس وهو ملياردير أمريكي وهو نصراني .. أما رئيس الشركة فهو جاري جاكسون أحد أفراد القوات الخاصه الأمريكية ..
يقول جيريمي سكاهيل
صاحب كتاب بلاكووتر - أخطر منظمة سرية في العالم :
بل ان عددا من مدراء "بلاك ووتر" يتبجحون بعضويتهم في "مسلك مالطا العسكري المستقل", وهو عبارة عن مليشيا مسيحية تشكلت في القرن الحادي عشر الميلادي, قبل الحرب الصليبية الاولى, وكانت رسالتها الدفاع "عن الاراضي التي فتحها الصليبيون من المسلمين"
عرفنا ان الشركه تنطلق من منطلق ديني (صليبي) وأمني (عسكري)
لنسترجع بعض الأحداث المتعلقة بأعمال هذه الشركة .. مع الإجتياح الصليبي لبلاد الرافدين .. وقعت القوات الأمريكية عدة عقود مع شركات عالمية ومن ضمن هذه الشركات بلاك ووتر .. شاركت هذه الشركة بالتنسيق مع القوات الأمريكية بأعمال عسكرية قتالية ضد المسلمين في العراق .. اثناء فتره الاحتلال الامريكي لعبت الشركة أدوار قذره واجرامية حيث كانت تضع سيارات مفخخة في الاسواق المكتظه بالمدنيين لتحصد اكبر عدد منهم ثم يبدأ الاعلام لرمي التهم على بعض الجماعات المقاومة .. وعملت ايضا على حراسة الدبلوماسيين الامريكيين اثناء تحركهم في العراق فكانت لا تتردد في قتل اي عراقي مشتبه به .. وعملت ايضاً على تشكيل الصحوات في ولايات اهل السنه لهدم مشروع الدولة الاسلامية .. إن اغلب العاملين في هذه الشركة هم ضباط وافراد متقاعدين من عدة دول وخصوصا دول امريكا اللاتينية ..
يقول مدير شركة "بلاك ووتر" غاري جاكسون ان "الكوماندوز التشيليين حرفيون رفيعو المستوى وهم مناسبون جدا لمنطقة "بلاك ووتر".
إن أمريكا منحت شركة بلاك ووتر حصانة قضائية عالية تحميها من الملاحقات القضائية .. فجرائم هذه الشركة مرت مرور الكِلاب أعزكم الله دون أي حساب (وحسابهم عند ربي ) .. إذاً أقول وبالله التوفيق ان امريكا هي راعية الإرهاب فهي التي تقتل وتفتك في الدول وترعى مثل هذه الشركات الإرهابية ثم
تدعي انها حامية الشعوب من الإرهاب ..
عندما نرى الأخبار في التلفاز .
خبر عاجل : مقتل 36 مدنياً أفغانياً في قصف جوي من طائرة بدون طيار في ولاية قندهار ..
فلا تتحرك الأمم المتحده لمحاسبة راعية الإرهاب .. والسبب لأن الضحايا -مسلمين-
اخيراً أقول وانا متفائل
أنهم مهما غزو العالم الإسلامي فكرياً وعسكرياً فإن الغلبة لهذا الدين العظيم
يقول الحق تبارك وتعالى (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)(التوبة:32
راجياً ثواب ربي
عبدالله بن أحمد
2013/4/1
1434/5/20