المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : درر مقبليات



فيلسوف زمانه
21-10-2013, 12:55 PM
💎 كلمات مضيئة للإمام مقبل الوادعي:
-رحمه الله تعالى-

🔘 "لا يضرنا أن تشقق ثيابنا، ولا يضرنا أن نجوع، يضرنا أن يسلب منا ديننا بعرض من الدنيا".

🔘 "من تنكر للسنة أذله الله".

🔘 "من عاند السنة لا تعجل عليه، الله سينتقم منه".

🔘 "الإقتداء بسنن الرسول -صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم- نجاة ورحمة وهداية".

🔘 "ما يقلدني أو يقلد عصريآ إلا ساقط هابط".

🔘 "ائتني بحزبي صغير أخرج لك منه كذابآ كبيرآ".

🔘 "لو يصرف الأغنياء زكاتهم لرأيت الفقراء بخير".

🔘 "أنا أنصح طالب العلم أن لا يسأل أحدآ، ولو كان أخاه، أو أباه، لإنهم يحتقرونه فإن استطاع أن يصبر وإلا فليحترف حرفة لا تشغله عن طلب العلم".

🔘 "الذي يحرق القلب هو قلب الحقائق".

🔘 "خاب وخسر من زعم أنه يستطيع أن يدرس الفتيات ولا يفتتن بهن".

🔘 "مخالفة الناس تحتاج إلى شجاعة".

🔘 "نحن لا ندعو أحدآ من الناس ولا إخواننا ولا نساءنا إلى تقليدنا".

🔘 "لا ندافع عن الحكام ولا نجيز الخروج ما داموا مسلمين".

🔘 "النساء السلفيات أغلى من الذهب الأحمر".

🔘 "الحكومة الجائرة خير من الفوضى".

🔘 "الدعاة السلفيون يربطون الناس بخالقهم ولا يربطونهم بشخصياتهم".

🔘 "لولا ضجيج خصومنا ما انتشرت الدعوة هكذا".

🔘 "لا يبارك الله بعمل لا يصحبه الإخلاص".

🔘 "الذي ننصح به كل طالب علم أن لا يكون رأس فتنة".

🔘 "نخشى على أنفسنا من العجب ولسنا سالمين منه، ونخشى على أنفسنا من الرياء ولسنا سالمين منه ولكن نجاهد أنفسنا".

🔘 "الجرح والتعديل يقصم ظهور المبتدعة".

اللهم اجعلنا هداة مهتدين مفاتيح للخير مغاليق للشر ولا تجعلنا ضالين ولا مضلين...آمين.
✨السبيل إلى نهوض الأمة✨

سئل الشيخ الألباني رحمه الله:

ما هو السبيل إلى النهوض بالمسلمين و ماهو الطريق الذي يتخذونه حتى يمكن الله لهم ويضعهم في المكان اللائق بين الأمم؟

فأجاب :
يجب العناية والاهتمام بالتوحيد اولاً كما هو منهج الأنبياء والرسل عليهم السلام ...
نقول ان هذا الواقع الأليم ليس شرًّا مما كان عليه واقع العرب في الجاهلية حينما بعث إليهم نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- ؛ لوجود الرسالة بيننا و كمالها وجود الطائفة الظاهرة على الحق، والتي تهدي به و تدعو الناس للاسلام الصحيح: عقيدة عبادة سلوكاً ومنهجاً، ولاشك بأن واقع اولئك العرب في عصر الجاهلية مماثل لما عليه كثير من طوائف المسلمين اليوم.
بناء على ذلك نقول:
العلاج هو ذاك العلاج ، والدواء هو ذاك الدواء ، فبمثل ما عالج النبي عليه السلام تلك الجاهلية الأولى فعلى الدعاة الإسلاميين اليوم جميعهم أن يعالجوا سوء الفهم لمعنى "لا إله إلا الله" ويعالجوا واقعهم الأليم بذاك العلاج والدواء نفسه.

(التوحيد اولاً يا دعاة الإسلام)

ام ناصر1
21-10-2013, 01:03 PM
كل مقولة تحتاج لصفحات للتعليق عليها ....مثلا
"نحن لا ندعو أحدآ من الناس ولا إخواننا ولا نساءنا إلى تقليدنا".
معروف أن المدرسة الفقهية مرت بمرحلة التقليد ثم الاجتهاد ...
والمقلد على صواب لأنه متتبع للمبادئ...
والمجتهد على صواب لأنه دخلت واستجدت اشياء كثيرة على الناس ....ويريدون معرفة الحكم الشرعي فيها
وأنا أرى أن علمائنا يتطورون في اجتهادتهم اكثر من تقليدهم وبخاصة الذين تفهموا الواقع ....

khalid525
21-10-2013, 11:39 PM
شكرا اخوي على هذي الدرر