عضو المنتدى
23-05-2005, 09:42 PM
.
للأسف ما زلنا ننتظر أكثر من 10 سنوات من وزارة البلدية للحصول على أراضى
الهبه من الدوله أراضي كبار الموظفين إلى الان لم نسمع لا حس ولا خبر من وزارة البلدية
بعد ما أتضحت الصوره أن كل شئ بالواسطه من شكاوي المواطنين في جريدة الشرق ..!!!!
والذي لم يحصل على أرض منذ أكثر من 10 سنوات نقول لهم مالكم إلا الدعاء !!!!
إليكم الخبر :
موظفون: الواسطة تحكم عملية توزيع الأراضي
تاريخ النشر: الإثنين 23 مايو 2005, تمام الساعة 04:26 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة
منتصر الديسي :
اشتكى موظفون من تأخر حصولهم على منح الاراضي رغم مرور اكثر من 10سنوات على الطلبات المقدمة منهم بدون ان يحصلوا سوى على الوعود من هيئة التخطيط العمراني. وقال عبد الرحيم علي القايد: انه قام بتقديم الطلب للحصول على المنحة بقطعة ارض منذ عام1994 ، وقد مر عليها الآن 11 سنة بدون ان يتم البت فيها. مشيرا الى انه قبل 4سنوات تم اعطاؤه بطاقة صفراء على اساس انه تم تحديد قطعة ارض له في منطقة ابوهامور من اجل ان يتم تسليمها له. واضاف انه في كل مرة يقوم بمراجعة الموظفين بالتخطيط العمراني يخبرونه ان عليه الانتظار بدون ان يحددوا له اي موعد للتسليم، حتى اصابه اليأس من امكانية حصوله على الارض. وعلق قائلا: الى متى سيستمر هذا الوضع بالنسبة لنا، هل ينتظرون حتى يموت الموظف قبل ان يحصل على قطعة الارض التي تمنحها له الدولة. انه يفاجأ في كل مرة يراجع فيها ان الموظفين انفسهم لايكون لديهم علم ولا يعطونه ما يفيد بحيث يضطر للذهاب والرجوع مرة اخرى بدون جدوى.
وقال: ان الواسطات تلعب دورا كبيرا في الحصول على الاراضي، حيث هناك من حصل على الارض رغم انه قد قدم طلبات بعدنا بكثير، وقام بالبناء عليها وسكن بيته فيما بقينا ننتظر الفرج من عند الله. واضاف ان ذلك جعل موظفين كثيرين يبحثون لهم عن واسطات من اجل ان يستطيعوا استلام قطع اراضيهم ويحققوا هذه الامنية الغالية التي اصبحت في ظل هذه الظروف بعيدة المنال.
وقال عبد العزيز عبدالله حاجة: انه تقدم بطلب للحصول على منحة ارض منذ عام 1995 كاسكان شعبي للموظفين ثم عاود تقديم الطلب عام96 بعد ان اصبح (سنير) للحصول على قطعة ارض لكبار الموظفين وقد تم تخصيص قطعة له في مشروع الحضارمة، وظل عدة سنوات يراجع من اجل ان يتم تسليمه ارضه ولكن اخبر في الاونة الاخيرة انه تم الغاء هذا المشروع، ومازال مثل غيره من عشرات الموظفين ينتظر ان يتم تخصيص ارض اخرى له، وتساءل قائلا: لماذا لم يتم منذ البداية اخبارنا انه سيتم الغاء الحضارمة بدل ان ننتظر طيلة هذه السنين بدون جدوى.
وتحدث جاسم محمد عبدالله قاسم واشار الى انه ايضا قد اصبح لطلبه الآن حوالي 10 سنوات بدون ان يحصل على ارض في الاسكان الشعبي، وانه عندما يقوم بالمراجعة فإن كل موظف يحيله الى الآخر حتى اصبحت عملية المراجعة مملة بدون ان يكون لدى هؤلاء الموظفين ما يفيده بشيء . واضاف : انه الآن يعيش عند اهله وهو ينتظر الحصول على هذه الارض من اجل ان يستطيع بناء بيت مستقل عليها. وقال: ان هناك موظفين تقدموا بطلبات منذ عام2000 اي بعده بكثير واستطاعوا عن طريق الواسطة ان يستلموا الاراضي المخصصة لهم فهل يعقل ان كل موظف يجب ان يكون لديه واسطة حتى يستطيع الحصول على الارض التي هي حق للموظف القطري؟ واضاف اننا بدأنا نسمع شائعات عن طريق بعض الموظفين انه سيتم الغاء توزيع الاراضي، وما يعزز مثل هذه الشائعات هو التأخير الذي نراه في تسليم الاراضي للموظفين.
وطالب الموظفون بانه يجب ان يتم ضبط عملية توزيع الاراضي بحيث تخضع لشروط الاقدمية في الطلبات ذلك ان الارض منحة من الدولة ويجب الا تترك هكذا بدون اعتبار للذين قد مضى عليهم سنوات عديدة وهم يحلمون بقطعة ارض يستطيعون بناء بيوت عليها.
للأسف ما زلنا ننتظر أكثر من 10 سنوات من وزارة البلدية للحصول على أراضى
الهبه من الدوله أراضي كبار الموظفين إلى الان لم نسمع لا حس ولا خبر من وزارة البلدية
بعد ما أتضحت الصوره أن كل شئ بالواسطه من شكاوي المواطنين في جريدة الشرق ..!!!!
والذي لم يحصل على أرض منذ أكثر من 10 سنوات نقول لهم مالكم إلا الدعاء !!!!
إليكم الخبر :
موظفون: الواسطة تحكم عملية توزيع الأراضي
تاريخ النشر: الإثنين 23 مايو 2005, تمام الساعة 04:26 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة
منتصر الديسي :
اشتكى موظفون من تأخر حصولهم على منح الاراضي رغم مرور اكثر من 10سنوات على الطلبات المقدمة منهم بدون ان يحصلوا سوى على الوعود من هيئة التخطيط العمراني. وقال عبد الرحيم علي القايد: انه قام بتقديم الطلب للحصول على المنحة بقطعة ارض منذ عام1994 ، وقد مر عليها الآن 11 سنة بدون ان يتم البت فيها. مشيرا الى انه قبل 4سنوات تم اعطاؤه بطاقة صفراء على اساس انه تم تحديد قطعة ارض له في منطقة ابوهامور من اجل ان يتم تسليمها له. واضاف انه في كل مرة يقوم بمراجعة الموظفين بالتخطيط العمراني يخبرونه ان عليه الانتظار بدون ان يحددوا له اي موعد للتسليم، حتى اصابه اليأس من امكانية حصوله على الارض. وعلق قائلا: الى متى سيستمر هذا الوضع بالنسبة لنا، هل ينتظرون حتى يموت الموظف قبل ان يحصل على قطعة الارض التي تمنحها له الدولة. انه يفاجأ في كل مرة يراجع فيها ان الموظفين انفسهم لايكون لديهم علم ولا يعطونه ما يفيد بحيث يضطر للذهاب والرجوع مرة اخرى بدون جدوى.
وقال: ان الواسطات تلعب دورا كبيرا في الحصول على الاراضي، حيث هناك من حصل على الارض رغم انه قد قدم طلبات بعدنا بكثير، وقام بالبناء عليها وسكن بيته فيما بقينا ننتظر الفرج من عند الله. واضاف ان ذلك جعل موظفين كثيرين يبحثون لهم عن واسطات من اجل ان يستطيعوا استلام قطع اراضيهم ويحققوا هذه الامنية الغالية التي اصبحت في ظل هذه الظروف بعيدة المنال.
وقال عبد العزيز عبدالله حاجة: انه تقدم بطلب للحصول على منحة ارض منذ عام 1995 كاسكان شعبي للموظفين ثم عاود تقديم الطلب عام96 بعد ان اصبح (سنير) للحصول على قطعة ارض لكبار الموظفين وقد تم تخصيص قطعة له في مشروع الحضارمة، وظل عدة سنوات يراجع من اجل ان يتم تسليمه ارضه ولكن اخبر في الاونة الاخيرة انه تم الغاء هذا المشروع، ومازال مثل غيره من عشرات الموظفين ينتظر ان يتم تخصيص ارض اخرى له، وتساءل قائلا: لماذا لم يتم منذ البداية اخبارنا انه سيتم الغاء الحضارمة بدل ان ننتظر طيلة هذه السنين بدون جدوى.
وتحدث جاسم محمد عبدالله قاسم واشار الى انه ايضا قد اصبح لطلبه الآن حوالي 10 سنوات بدون ان يحصل على ارض في الاسكان الشعبي، وانه عندما يقوم بالمراجعة فإن كل موظف يحيله الى الآخر حتى اصبحت عملية المراجعة مملة بدون ان يكون لدى هؤلاء الموظفين ما يفيده بشيء . واضاف : انه الآن يعيش عند اهله وهو ينتظر الحصول على هذه الارض من اجل ان يستطيع بناء بيت مستقل عليها. وقال: ان هناك موظفين تقدموا بطلبات منذ عام2000 اي بعده بكثير واستطاعوا عن طريق الواسطة ان يستلموا الاراضي المخصصة لهم فهل يعقل ان كل موظف يجب ان يكون لديه واسطة حتى يستطيع الحصول على الارض التي هي حق للموظف القطري؟ واضاف اننا بدأنا نسمع شائعات عن طريق بعض الموظفين انه سيتم الغاء توزيع الاراضي، وما يعزز مثل هذه الشائعات هو التأخير الذي نراه في تسليم الاراضي للموظفين.
وطالب الموظفون بانه يجب ان يتم ضبط عملية توزيع الاراضي بحيث تخضع لشروط الاقدمية في الطلبات ذلك ان الارض منحة من الدولة ويجب الا تترك هكذا بدون اعتبار للذين قد مضى عليهم سنوات عديدة وهم يحلمون بقطعة ارض يستطيعون بناء بيوت عليها.