nooora
24-05-2017, 12:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
قضت الدائرة الخامسة بالمحكمة الكلية ـ مدني وتجاري بإلزام مالك برج بأن يؤدي مبلغ 250 ألف ريال لتصليح سيارة فارهة تعرضت لسقوط زجاج وأجسام صلبة من البرج أثناء وقوفها في المواقف، وإلزام مالك البرج أيضاً بمصاريف الدعوى القضائية.
تفيد مدونات القضية بأنّ المدعي مالك سيارة باهظة الثمن تقدم بدعوى إلزام المدعى عليه وهو مالك برج بإلزامه أن يؤدي مبلغ 400 ألف ريال تعويضاً مادياً وأدبياً عما لحقه من أضرار جراء خطأ.
وأنه توقف بسيارته التي تتجاوز قيمتها المليون ريال أسفل برج، وفوجئ بسقوط زجاج وأجسام صلبة من البرج على سيارته، ونتج عنها كسر زجاج السيارة بالكامل، وحدوث أضرار بالغطاء الأمامي والحقيبة الخلفية لها، وهذا أفقدها قيمتها السوقية والسعرية.
فأقام مالك السيارة دعوى قضائية أمام المحكمة الكلية الدائرة المدنية والتجارية، مطالباً بحقه القانوني.
وندبت المحكمة الكلية خبيراً لتقدير قيمة التحطيم والتلفيات على القيمة السوقية للمركبة.
ويتمثل الخطأ في عدم احتراز صاحب البرج، واتخاذ الاحتياطات اللازمة من سقوط أجسام صلبة على المركبات، وأنه لو كان صاحب المركبة متواجداً بداخلها لتعرض للإصابة.
وقدر الخبير قيمة التصليح بأكثر من 100 ألف ريال، وهو يمثل خسارة للسيارة وقيمتها السعرية والسوقية، ويقدر التعويض بمبلغ 200 ألف ريال.
ويتمثل الركن الأدبي الذي أصاب المدعي في وقوع الحادث، وشعوره بالخوف والهلع وفقدانه سيارته الفارهة، مما حدا به إقامة الدعوى.
وتنص المادة 199 من القانون المدني على أنّ كل خطأ سبب ضرراً للغير يلزم من ارتكبه بالتعويض.
والخطأ ناتج عن تقصير صاحب البرج، وإهماله في صيانة واجهات البرج من الزجاج والأجسام الصلبة التي قد تكون عرضة للتلف أو السقوط من علو، وهذا قد يحدث للمارة أو للسيارات المتوقفة في المواقف أمام البرج.
وين Safety يا مالك برج اشوى ما طاح عليه الزجاج
قضت الدائرة الخامسة بالمحكمة الكلية ـ مدني وتجاري بإلزام مالك برج بأن يؤدي مبلغ 250 ألف ريال لتصليح سيارة فارهة تعرضت لسقوط زجاج وأجسام صلبة من البرج أثناء وقوفها في المواقف، وإلزام مالك البرج أيضاً بمصاريف الدعوى القضائية.
تفيد مدونات القضية بأنّ المدعي مالك سيارة باهظة الثمن تقدم بدعوى إلزام المدعى عليه وهو مالك برج بإلزامه أن يؤدي مبلغ 400 ألف ريال تعويضاً مادياً وأدبياً عما لحقه من أضرار جراء خطأ.
وأنه توقف بسيارته التي تتجاوز قيمتها المليون ريال أسفل برج، وفوجئ بسقوط زجاج وأجسام صلبة من البرج على سيارته، ونتج عنها كسر زجاج السيارة بالكامل، وحدوث أضرار بالغطاء الأمامي والحقيبة الخلفية لها، وهذا أفقدها قيمتها السوقية والسعرية.
فأقام مالك السيارة دعوى قضائية أمام المحكمة الكلية الدائرة المدنية والتجارية، مطالباً بحقه القانوني.
وندبت المحكمة الكلية خبيراً لتقدير قيمة التحطيم والتلفيات على القيمة السوقية للمركبة.
ويتمثل الخطأ في عدم احتراز صاحب البرج، واتخاذ الاحتياطات اللازمة من سقوط أجسام صلبة على المركبات، وأنه لو كان صاحب المركبة متواجداً بداخلها لتعرض للإصابة.
وقدر الخبير قيمة التصليح بأكثر من 100 ألف ريال، وهو يمثل خسارة للسيارة وقيمتها السعرية والسوقية، ويقدر التعويض بمبلغ 200 ألف ريال.
ويتمثل الركن الأدبي الذي أصاب المدعي في وقوع الحادث، وشعوره بالخوف والهلع وفقدانه سيارته الفارهة، مما حدا به إقامة الدعوى.
وتنص المادة 199 من القانون المدني على أنّ كل خطأ سبب ضرراً للغير يلزم من ارتكبه بالتعويض.
والخطأ ناتج عن تقصير صاحب البرج، وإهماله في صيانة واجهات البرج من الزجاج والأجسام الصلبة التي قد تكون عرضة للتلف أو السقوط من علو، وهذا قد يحدث للمارة أو للسيارات المتوقفة في المواقف أمام البرج.
وين Safety يا مالك برج اشوى ما طاح عليه الزجاج