الدراسة فالخارج ،، بين الحقيقة و الاحتيال

[عضو دائم]

السلام عليكم





فا اعتقادي الكل لاحظ ان هناك مبتعثين ماشاء الله كثر من منهم في بريطانيا و امريكا و غيرها من البلدان العربية


هناك من ذهب فعلا لطلب العلم فعلا وحصل على مبتغاه


و هناك من ذهب لحمل شهاده قد لايكون حصل عليها بمجهوده ولاكن بااثبات وجوده والاغلب بالدول العربية



لكن ليس هذه المشكلة


هل الخريج الجديد


عند قدومة يتم اخضاعة لا اختبار قبول للشهادة لمده مثلا شهر تحت التجربة لا اثبات ان حصل على شهادتة بكفائة ،، ام حصلها بتحصيل حاصل ،، و الواثق لن يتذمر من هذا الشيئ بل على العكس سيفرح انة تعب على نفسة وفعلا نجح واخذ حقة ولم يتساوى هو ومن اخذها (( بالجمبزه ))


الكثير في حياتة اليومية والعائلية وبين اصدقائة سمع عن بعض مساوئ الدراسة بالخارج (( الجانب السيئ منها )) كا الرشاوى و العزائم و الهدايا لتذليل طريق الحصول ع الشهادة


هل عند خضوع المبتعثين عند رجوعهم لا اختبار كفائة يعتبر امر مزعج ؟؟

لمعرفة المتعلم االحقيقي من المزيف ؟؟

خصوصا عندما تمر عليك حالات انت تعرف وقد يقال لك من قبلهم كيف حصلو عليها !!

والمشكلة عندما تعلم ان هناك اشخاص من الاصل هم غير ناجحين دراسيا وتكتشف بعد ذلك بتخرجة من الخارج !!!

الواثق لن يمانع بالعكس سيفرح لنه لن يتساوى مع منهو لم يتعب بحصولة على شهادتة ،،

وعليكم السلام ورحمة وبركاته ..

الواقع يقول ان هذي الجامعات واعني هنا ( الجامعات العربية ) معظم وزراءنا متخرجين منها فهل هذا المقال يشمل هؤلاء الوزراء ام يستثنون ..؟؟