لا حول ولا قوة إلا بالله يعجز اللسان عن الكلام ولكن لايدوم إلا حق الله سبحانه وتعالى
(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) أي تتبع أهواءهم وقراراتهم،والإنحياز لهم،خلهم المطبعين مع اليهود أعداء الله ورسوله،وبإذن الله مايدوم إلا حق الله سبحانه وتعالى وسنة رسولنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.