جزاك الله خير يبو ماجد.. ورحم الله شيخنا الطنطاوي، لطالما وجدت في كتابته الوضوع والنقد والأدب، ولطالما وجدت عنده ملاحظات ممتعة سببها اختلاف بيئته التي ترعرع فيها والجمهور الذي خاطبه أغلب الوقت عندما عاش في الجزيرة العربية.